أخر الأخبارالكرة المصرية

محمد رمضان الصغير | أنتظر الفرصة مع الشواكيش و ادرس أكتر من عرض في الصعيد و بحري

أجري موقع“سكاي سبورتس كورة”حواراً صحفي مع الكابتن”محمد رمضان الصغير” لاعب الترسانة السابق ومدرب حالياً داخل جدران الشواكيش.

وتحدث صاحب ال52عام من خلال الحوار الصحفي عن مشواره الكروي منذ بدايته في عالم الساحرة المستديرة واوضح من خلال الحوار علاقته الشديدة التي تربطه بنادي الترسانه فهو بمثابة بيته الذي ولد فيه ونشأ فيه مؤكداً أنه متمسك وسعيد بوجوده داخل جدران الشواكيش.

إليكم تفاصيل الحوار

س: كيف كانت نشأتك في عالم الساحرة المستديرة؟

بدأت في نادي الترسانة عام 1985 وصعد في الدرجة الأولي للترسانة عام 1987 ثم انتقلت عام 1994 للإمارات وانتقلت ايضا للاتحاد السكندري لمدة عام ونصف وايضا المريخ البورسعيدي والشرقيه للدخان وأهلي طرابلس.

س: متي اعتزالت لعب كرة القدم؟

عندما أصيبت بالرباط الصليبي عام 2002 ثم اعتزالت لعب كرة القدم عقب مسيرة كبيرة وحافلة وكنت من الجيل المحظوظ الذي خدم الوطن لانني انضميت لمنتخب الشباب تحت 15 سنه تحت قيادة طه بيصري وايضا تصفيات كاس العالم وتصفيات إفريقيا تحت 17 سنه،وايضا التصفيات ابمؤهلة لأولمبياد برشلونة وايضا دورة العاب البحر المتوسط بتركيا عام 1991، ودورة العاب القاهرة عام 1992.

س: كيف كانت بدايتك في عالم التدريب؟

بدأت عالم التدريب عام 2003بتدريبي لناشئ الترسانة جيل 1993 ثم جيل 1994،ثم انتقلت لتدريب ناشئين إنبي عام 2004 و2005 وكان يتواجد محمود عبد المنعم كهربا لاعب الاهلي الحالي وجيرندوا لاعب المصري وعبدالله جمعه لاعب الزمالك الحالي، وايضا انتقلت لتدريب نادي العياط والقنطره والواسطي وحاليا اتواجد في اللجنه التدريبيه بناشئ الترسانة.

س: ما ابرز العروض المقدمة لك في الموسم القادم ؟

نعم هناك العديد من أندية القسم الثاني منها في مجموعة الصعيد و منها في مجموعة بحري و لكن حتي الآن غير مستقر علي قراري و مازلت أدرس العروض.

س: ما سبب إخفاقات نادي الترسانه في الفترة الحالية؟

الفريق يمر بسوء توفيق وظلم تحكيمي مما ادي إلي اهدار العديد من النقاط ولكن الجميع يأمل في تواجد الترسانة.

س: حدثنا عن أمنياتك مع الشواكيش الفترة القادمة ؟

انا ابن النادي و طبيعي أحلم بفرصة مع الفريق في ظل توافر الإمكانيات المقدمة من الحاج طارق السعيد و لكني تحت أمر الترسانة في اي منصب و لا أمانع مساندة عصفور الكناري كرجل تاني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى